هذه التدوينة اهداء لقارئه المدونة نهى
الرفاق حائرون يفكرون يتسائلون فى جنوووووووووووووون من تكوووووون حبيبتى
حبيبتى من تكون هذة مقطع من اغنية للعندليب الاسمر عبد الحليم حافظ مااروع كلماتها ومااروع الحانها للعلم اثناء
كتابتى هذة المقالة قررت سماعها ومليون خسارة من لم يحالفه الحظ فى سماع الاغنية اتمنى من لم يكن سمع هذة الاغنية فورا يذهب لسماعها هل سمعتم عن المثل الذى يقال * خد اللى تحبك وسيب اللى تحب قرشك*؟ بالتاكيد تسالون انفسكم لماذا هذة المقدمة الطويلة انا سوف اجب عن كل الاسئلة المحيرة فى تفكيركم هيا بنا نذهب الى جوارب المقالة ونتعرف على معانى وتجارب الحياة
قد نجد احيانا وقوع الشباب او الفتيات فى فخ او مايسمى باوهام المشاعر الحقيقية ونرى ايضا الفتاة كذلك كلا من الطرفين ينخدعو فى المشاعر الحقيقية عن طريق الكلام المعسول والاحاسيس المزيفة ويتم ذلك كالاتى عندما يرى الشاب فتاة معينة يرسم عليها مواصفات فتاة احلامه ويتوهم انها الفتاة التى يرغبها قلبه ولكن ليست هذة الحقيقة لانه بيوجد احيانا فى بعض الاوقات بل فى الغالب مشاعر من طرف واحد وليست مشاعر متبادلة فى وقت واحد
هيا بنا نذهب الى مداخل المقالة لنتعرف على تاثير هذة المشاعر الجميلة على الفتاة وهنا بنجد نفس الاحاسيس والخطوات التى تحدث للشاب بتبدا تضع مواصفات فتى احلامها على اول شخص تقع عليه عيناها وتتوهم انها مشاعر حقيقية وتعتقد انه يحبها ولكن للاسف نتائح هذة التجربة لاتكن مشابهة للاخرى سواء بالنسبة للفتيات او الشباب
بل بتكون مختلفة لان الشاب قد تنتهى تجربته نهاية واحدة من الاثنتين الاولى يااما يتاكد من عدم استجابة محبوبته لمشاعره هذة يااما تنتهى بزواج ولكن زواج مبنى على حب من طرف واحد او مشاعر منفردة غير متبادلة وبالتالى يتحول هذا الزواج الى زواج المصالح لانها سوف تستغل مشاعره ناحيتها ومدى حبه لها وتوافق على الزواج منه وتحوله الى زيجة او بمعنى اصح ثفقات او مشاريع استثمارية
اما بالنسبة للفتاة قد تنتهى نهاية مأساوية لانها ليست مثل الشاب مشاعرها قوية تستطيع استيعاب هذة الصدمة القوية لان اى فتاة عندما تخوض هذة التجربة بتكون فى حالة مثل حالة الطيرالسعيد ترفرف باجنحتها فى كل مكان تحبه وتنظر الى اشيائها الخصوصية مثل حجرتها او ملابسها تنظر لهم نظرة وكانها ولاول مرة تراهم فى حياتها لانها ستراهم فى اجمل مايكون ولكن ياويل هذة المسكينة من النهاية الماساوية
او ان تنتهى نفس نهاية الشاب الاوهى نهاية زواج المصالح
انا لم اقل ان من الضرورى ان يتم الارتباط بمن لاتشتاق اليه قلوبكم ولكن تاكدوا اولا من تبادل نفس المشاعر اليكم حتى لاتقعون فى فخ اوهام المشاعر الحقيقية
وفى النهاية احب ان اقول انى عانيت كثيرا اثناء كتابة هذة المقالة لان حيائى يمنعنى من الجراءة فى كتابة هذة المقالة ولكنى ارادت بل اكتفيت ان اوجه نداء لكل من يدق قلبه لانسانة او لانسان لاتوجد استجابة منهم تجاه هذة المشاعر و هذة الدقات الجميلة
اكرر كى لايقع احدكم فى هذا الفخ اللعين او بمايسمى بالمشاعر الوهمية تاكدوا اولا من تبادل المشاعر وهذا النداء اوجهه للفتاة تاكدى اولا من تبادل مشاعرك تجاه من يرغبه قلبك ولاتتسرعين فى اعترافك بمشاعرك تجاهه ولاتعترفى بحبك قبل ان يعترف هو بذلك
اتركيه يبوح لكى بكل مشاعره
وعلى راى اللى قال *التقل صنعة*
واتمنى ان المقالة تعجبكم وتكون دمها خفيف عليكم
**سندريـــــــــــــلا**
الرفاق حائرون يفكرون يتسائلون فى جنوووووووووووووون من تكوووووون حبيبتى
حبيبتى من تكون هذة مقطع من اغنية للعندليب الاسمر عبد الحليم حافظ مااروع كلماتها ومااروع الحانها للعلم اثناء
كتابتى هذة المقالة قررت سماعها ومليون خسارة من لم يحالفه الحظ فى سماع الاغنية اتمنى من لم يكن سمع هذة الاغنية فورا يذهب لسماعها هل سمعتم عن المثل الذى يقال * خد اللى تحبك وسيب اللى تحب قرشك*؟ بالتاكيد تسالون انفسكم لماذا هذة المقدمة الطويلة انا سوف اجب عن كل الاسئلة المحيرة فى تفكيركم هيا بنا نذهب الى جوارب المقالة ونتعرف على معانى وتجارب الحياة
قد نجد احيانا وقوع الشباب او الفتيات فى فخ او مايسمى باوهام المشاعر الحقيقية ونرى ايضا الفتاة كذلك كلا من الطرفين ينخدعو فى المشاعر الحقيقية عن طريق الكلام المعسول والاحاسيس المزيفة ويتم ذلك كالاتى عندما يرى الشاب فتاة معينة يرسم عليها مواصفات فتاة احلامه ويتوهم انها الفتاة التى يرغبها قلبه ولكن ليست هذة الحقيقة لانه بيوجد احيانا فى بعض الاوقات بل فى الغالب مشاعر من طرف واحد وليست مشاعر متبادلة فى وقت واحد
هيا بنا نذهب الى مداخل المقالة لنتعرف على تاثير هذة المشاعر الجميلة على الفتاة وهنا بنجد نفس الاحاسيس والخطوات التى تحدث للشاب بتبدا تضع مواصفات فتى احلامها على اول شخص تقع عليه عيناها وتتوهم انها مشاعر حقيقية وتعتقد انه يحبها ولكن للاسف نتائح هذة التجربة لاتكن مشابهة للاخرى سواء بالنسبة للفتيات او الشباب
بل بتكون مختلفة لان الشاب قد تنتهى تجربته نهاية واحدة من الاثنتين الاولى يااما يتاكد من عدم استجابة محبوبته لمشاعره هذة يااما تنتهى بزواج ولكن زواج مبنى على حب من طرف واحد او مشاعر منفردة غير متبادلة وبالتالى يتحول هذا الزواج الى زواج المصالح لانها سوف تستغل مشاعره ناحيتها ومدى حبه لها وتوافق على الزواج منه وتحوله الى زيجة او بمعنى اصح ثفقات او مشاريع استثمارية
اما بالنسبة للفتاة قد تنتهى نهاية مأساوية لانها ليست مثل الشاب مشاعرها قوية تستطيع استيعاب هذة الصدمة القوية لان اى فتاة عندما تخوض هذة التجربة بتكون فى حالة مثل حالة الطيرالسعيد ترفرف باجنحتها فى كل مكان تحبه وتنظر الى اشيائها الخصوصية مثل حجرتها او ملابسها تنظر لهم نظرة وكانها ولاول مرة تراهم فى حياتها لانها ستراهم فى اجمل مايكون ولكن ياويل هذة المسكينة من النهاية الماساوية
او ان تنتهى نفس نهاية الشاب الاوهى نهاية زواج المصالح
انا لم اقل ان من الضرورى ان يتم الارتباط بمن لاتشتاق اليه قلوبكم ولكن تاكدوا اولا من تبادل نفس المشاعر اليكم حتى لاتقعون فى فخ اوهام المشاعر الحقيقية
وفى النهاية احب ان اقول انى عانيت كثيرا اثناء كتابة هذة المقالة لان حيائى يمنعنى من الجراءة فى كتابة هذة المقالة ولكنى ارادت بل اكتفيت ان اوجه نداء لكل من يدق قلبه لانسانة او لانسان لاتوجد استجابة منهم تجاه هذة المشاعر و هذة الدقات الجميلة
اكرر كى لايقع احدكم فى هذا الفخ اللعين او بمايسمى بالمشاعر الوهمية تاكدوا اولا من تبادل المشاعر وهذا النداء اوجهه للفتاة تاكدى اولا من تبادل مشاعرك تجاه من يرغبه قلبك ولاتتسرعين فى اعترافك بمشاعرك تجاهه ولاتعترفى بحبك قبل ان يعترف هو بذلك
اتركيه يبوح لكى بكل مشاعره
وعلى راى اللى قال *التقل صنعة*
واتمنى ان المقالة تعجبكم وتكون دمها خفيف عليكم
**سندريـــــــــــــلا**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق